منذ ١٣ يومًا
اعتمد مجلس الأمن في 31 أكتوبر/تشرين الأول 2025 قرارا ينص على أن منح الصحراء الغربية "حكما ذاتيا حقيقيا تحت السيادة المغربية قد يكون الحل الأنجع" للقضية.
منذ شهرين
في خطوة جديدة تعزز الموقف المغربي في ملف الصحراء، أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب فتح الباب أمام تمويل الشركات الأميركية الراغبة في الاستثمار بالمنطقة، وذلك بعد 5 سنوات من اعتراف واشنطن بسيادة المغرب على الإقليم.
منذ ٣ أشهر
في خطوة لافتة، أعلن المغرب عن مد يده للجزائر وجبهة البوليساريو من أجل الوصول إلى حل للنزاع بشأن قضية الصحراء، وهو ما دفع بالجبهة إلى إعلان استعدادها للتفاوضَ المباشر مع الرباط.
منذ ٥ أشهر
الدعم البريطاني جاء على لسان وزير الخارجية ديفيد لامي، والذي أكد أن "بلاده تعد مقترح الحكم الذاتي الذي طرحه المغرب هو الأساس الأمثل لحل النزاع المتعلق بالصحراء الغربية".
منذ ٨ أشهر
عرضت الجزائر معادنها أمام الاستثمار الأميركي، وهي الخطوة التي خلفت تحليلات مختلفة، تتعلق أساسا بالأزمة مع فرنسا وكذا بموقف واشنطن من قضية الصحراء الغربية.
منذ ١٠ أشهر
كانت غانا آخر الدول التي أعلنت تعليق علاقاتها الدبلوماسية مع "الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية"، التي تديرها جبهة البوليساريو، في إشارة إلى دعمها للموقف المغربي.